أنتم هنا : الرئيسيةعناوينالأنشطةبلاغات صحفيةالانتخابات التشريعية لأكتوبر 2016 : اللجنة الخاصة لاعتماد ملاحظي الانتخابات تعقد اجتماعا للبت في مجموعة أولى من طلبات الاعتماد

النشرة الإخبارية

المستجدات

14-03-2024

المجلس الوطني لحقوق الإنسان يؤكد بجنيف على ضرورة عقد لقاءات تشاورية مع الأطفال (...)

اقرأ المزيد

13-03-2024

التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان يعبر بجنيف عن دعمه للمقاربة (...)

اقرأ المزيد

11-03-2024

الدورة 55 لمجلس حقوق الإنسان: مشاركة المجلس الوطني لحقوق الإنسان في النقاش (...)

اقرأ المزيد
الاطلاع على كل المستجدات
  • تصغير
  • تكبير

الانتخابات التشريعية لأكتوبر 2016 : اللجنة الخاصة لاعتماد ملاحظي الانتخابات تعقد اجتماعا للبت في مجموعة أولى من طلبات الاعتماد

 

في إطار الإعداد لعملية الملاحظة المستقلة والمحايدة للانتخابات التشريعية المزمع تنظيمها في أكتوبر المقبل، عقدت اللجنة الخاصة لاعتماد ملاحظي الانتخابات، المحدثة لدى المجلس الوطني لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة 24 يونيو 2016 بمقر المجلس بالرباط، اجتماعا خصص لدراسة مجموعة أولى من طلبات الاعتماد المقدمة من لدن الهيئات الوطنية.

هكذا، اعتمدت اللجنة لحد الآن، 17 هيئة فيما تم رفض 5 طلبات و إرجاء البت في 4 طلبات. وتعود الطلبات التي حظيت بالاعتماد لجمعيات ذات امتداد وطني أو جهوي أو محلي، سواء باختصاص عام في مجال حقوق الإنسان وملاحظة الانتخابات والمواطنة والديمقراطية أو باختصاص موضوعاتي (الإعاقة، النوع...).

وستجتمع اللجنة الخاصة لاعتماد الملاحظين خلال الأيام القليلة القادمة لمواصلة دراسة باقي طلبات الاعتماد المعروضة على أنظارها والبت فيها، وفق المقتضيات القانونية والتنظيمية ذات الصلة.

يذكر أن القانون رقم 30-11 المحدد لشروط وكيفيات الملاحظة المستقلة والمحايدة للانتخابات، الصادر في 6 أكتوبر 2011، ينص على إحداث لجنة خاصة لاعتماد ملاحظي الانتخابات، تتولى، بشكل خاص، تلقي ودراسة طلبات الاعتماد والبت فيها وتسليم بطائق وشارات خاصة بملاحظي الانتخابات المعتمدين ووضع ميثاق يحدد المبادئ والضوابط الأساسية لملاحظة الانتخابات. وتتألف اللجنة الخاصة لاعتماد ملاحظي الانتخابات، التي يرأسها المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من أعضاء يمثلون السلطات الحكومية المكلفة بالعدل والداخلية والشؤون الخارجية والتعاون والاتصال وممثل عن المندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان وممثل عن الهيئة المركزية للوقاية من الرشوة وخمسة ممثلين عن جمعيات المجتمع المدني الممثلة داخل المجلس الوطني لحقوق الإنسان.

أعلى الصفحة