أنتم هنا : الرئيسيةعناوينالأنشطةبلاغات صحفيةلقاء تواصلي بالحسيمة لتقديم تقرير المجلس الوطني لحقوق الإنسان حول فعلية الحق في الصحة

النشرة الإخبارية

المستجدات

14-03-2024

المجلس الوطني لحقوق الإنسان يؤكد بجنيف على ضرورة عقد لقاءات تشاورية مع الأطفال (...)

اقرأ المزيد

13-03-2024

التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان يعبر بجنيف عن دعمه للمقاربة (...)

اقرأ المزيد

11-03-2024

الدورة 55 لمجلس حقوق الإنسان: مشاركة المجلس الوطني لحقوق الإنسان في النقاش (...)

اقرأ المزيد
الاطلاع على كل المستجدات
  • تصغير
  • تكبير

لقاء تواصلي بالحسيمة لتقديم تقرير المجلس الوطني لحقوق الإنسان حول فعلية الحق في الصحة

تنظم اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بجهة طنجة - تطوان - الحسيمة لقاء تواصليا حول التقرير الموضوعاتي الذي أصدره المجلس الوطني لحقوق الإنسان تحت عنوان ''فعلية الحق في الصحة، تحديات، رهانات ومداخل التعزيز''، وذلك يوم الجمعة 25 نونبر 2022 ابتداء من الساعة الثالثة بعد الزوال بمقر ملحقة مجلس الجهة بالحسيمة.

ويندرج هذا اللقاء التواصلي في إطار تفعيل اختصاصات المجلس الوطني لحقوق الإنسان ولجنه الجهوية بموجب القانون 76.15، وإعمالا لاستراتيجية المجلس القائمة على فعلية الحقوق، وكذا اعتبارا لكون الحق في الصحة يعد من الحقوق الأساسية التي ينص عليها الدستور والمواثيق الدولية ذات الصلة بحقوق الإنسان، لاسيما الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية إضافة إلى أهداف التنمية المستدامة في أفق 2030.

ويهدف اللقاء إلى فتح نقاش عمومي حول مضامين التقرير الصادر في فبراير 2022، وبحث سبل تنفيذ توصياته بإشراك جل المتدخلين المعنيين، من أجل مواجهة الاختلالات والنقائص التي يعرفها القطاع والقيام بالإصلاحات اللازمة لمعالجة الوضع وتجويد الخدمات، من أجل ضمان فعلية الحق في الصحة للجميع وإيلاء أهمية خاصة للفئات الهشة.

سيشارك في إثراء هذا النقاش العمومي ممثلون عن وزارة الصحة ومدراء المستشفيات الإقليمية وأطباء القطاعين العام والخاص، فضلا عن الهيئات المهنية والجمعيات العاملة في مجال الصحة وخبراء قانونيين ومختصين وإعلاميين. 

جدير بالذكر أن إعداد هذا التقرير الموضوعاتي جاء تتويجا لسلسلة من اللقاءات والمشاورات، التي نظمها المجلس ولجنه الجهوية، وطنيا وجهويا، للوقوف على واقع فعلية الولوج للحق في الصحة بالمغرب، وذلك وفق مقاربة تشرك مختلف المتدخلين المؤسساتيين وغير المؤسساتيين المعنيين بقطاع الصحة.

تحميل البلاغ بالأمازيغية

أعلى الصفحة