أنتم هنا : الرئيسيةقراءة في "الإعلان العالمي لحقوق الإنسان...قراءات وإضاءات" لكاتبه مصطفى العراقي

النشرة الإخبارية

المستجدات

19-04-2024

الدار البيضاء-سلطات: ورشة تفاعلية لتحديد الحاجيات الكفيلة بدعم قدرات الجمعيات (...)

اقرأ المزيد

14-03-2024

المجلس الوطني لحقوق الإنسان يؤكد بجنيف على ضرورة عقد لقاءات تشاورية مع الأطفال (...)

اقرأ المزيد

13-03-2024

التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان يعبر بجنيف عن دعمه للمقاربة (...)

اقرأ المزيد
الاطلاع على كل المستجدات
  • تصغير
  • تكبير

قراءة في "الإعلان العالمي لحقوق الإنسان...قراءات وإضاءات" لكاتبه مصطفى العراقي

استضاف المجلس الوطني لحقوق الإنسان برواقه بالمعرض الدولي للكتاب، يوم الأربعاء 12 فبراير 2020، السيد مصطفى العراقي لتقديم مؤلفه المعنون "قراءات في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان...قراءات وإضاءات" الذي أصدره بداية السنة الجارية.

ولتقديم قراءة في الكتاب، استضاف المجلس السيد محمد العمارتي، رئيس اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بجهة الشرق، والمحامي جلال الطاهر. وقد أجمع المتدخلون على القيمة التي أتى بها هذا المؤلف على المستوى الحقوقي، على اعتبار أنه استطاع أن يجمع مواقف ثلاثين شخصية حقوقية مغربية، ضمنهم الرئيسة الحالية للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، السيدة آمنة بوعياش، بخصوص مواد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. مؤكدين أن الطريقة التي تمت بها قراءة مواد الإعلان تعتبر مبتكرة في مجال التأليف.

ولتسليط الضوء أكثر على تفاصيل هذا الكتاب، طرحنا ثلاثة أسئلة مقتضبة على مؤلف الكتاب السيد مصطفى العراقي:

س. ما هو السياق العام الذي أصدرتم فيه هذا  الكتاب؟

ج. يعتبر "الإعلان العالمي لحقوق الإنسان...قراءات وإضاءات" مؤلفا يجمع بين دفتيه مساءلة للمواد الثلاثين لهذا الإعلان بالإضافة إلى الديباجة. مساءلة قام بها جيل حقوقي مؤسس، رسخ للثقافة الحقوقية ببلادنا وناضل من أجل إصلاح المنظومة التشريعية والحد من أعطاب الممارسة التي تجلت في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان.

س. ما هي القيمة المضافة لهذا المؤلف؟

ج. الكتاب يشكل مقارنة بين زمنين حقوقيين، مغرب ما قبل 1998 وما بعده. كما أنه يسلط الضوء على المطالب والتوصيات التي تقدم بها العديد من المساهمين والمساهمات في هذه القراءات.

س. ما هي المعايير التي اعتمدتموها لاختيار هذه الشخصيات الحقوقية؟

ج. لابد من الإشارة إلى أن عملية الاستكتاب ساهم فيها وزير العدل، السيد محمد بنعبد القادر. أما المعايير فاعتمدت على التنوع، والتخصص، والتمكن من المعرفة الحقوقية، من مشارب متعددة، شخصيات لها مكانة خاصة في الحقل الحقوقي. وقد أثبت التاريخ (بعد أزيد من 20 سنة) أن هذه الشخصيات هي التي تدبر وتنظر وتؤثث المجال الحقوقي بالمغرب.

النشرة الإخبارية

التسجيل للتوصل
بالنشرة الإخبارية

النشرة الإخبارية

تمت عملية التسجيل بنجاح

Veuillez mettre la solution de cette opération mathématique simple.

الحقول المطلوبة *